نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
2 نتائج ل "العيشي، علاء محمد شمس الدين"
صنف حسب:
تأثير الحوسبة والبرمجة الرقمية على تطور تكنولوجيا العمارة والتصميم الداخلي
قد كان للتقدم التكنولوجي الذي بدأ مع الثورة الصناعية خلال القرن الثامن عشر \"حقبة التصميم الحديثة (1850 :1890 م)\" تأثيرا مباشرا على مدارس التصميم المعماري، وصولا إلى الحقبة الرقمية المعاصرة من ١٩٨٠ م حتى الآن. التصميم الحسابي/ الرقمي Digital Design / Computationalهو ذلك التطبيق للاستراتيجيات الحسابية لعملية التصميم. إذ أنه في حين يعتمد المصمم على الحدس والخبرة بشكل كبير في حل المشاكل التصميمية، فالتصميم الرقمي يهدف إلى تعزيز تلك العملية من خلال ترميز Encoding قرارات المصمم باستخدام لغة الحوسبة. فالتصميم الرقمي مصطلح واسع المدى يبدأ من عملية تخليق التصميم إلى عملية التنفيذ الآلي، لذا فاستخدام أداة البرمجة البصرية المناسبة هو بمثابة الخيط المشترك بين التصميم والتنفيذ، نظرا لما توفره للمصمم من القدرة على محاكاة التصميم ومحاكاة أدائه وذلك بتوفير وسيلة لتقييم التصميم وفقا لمعايير مماثلة لبيئة التصميم. ومع ازدياد التوجه نحو المباني المعقدة اعتبرت استراتيجية إيجاد الشكل من أهم الاستراتيجيات التي تعنى بإيجاد حلول مناسبة لتصميم تلك الهياكل، فكان لابد من تطوير الأنظمة الإنشائية لهذه الهياكل بالاعتماد على الأدوات التناظرية لمحاكاة التأثير المتغير الواحد والثابتMono Parameter وهو عنصر الجاذبية. وفيما بعد أتاحت هذه الأدوات التلاعب بالمعادلات البارامترية لتطوير هذه الاستراتيجيات لإيجاد نماذج تخضع لتأثير عدة متغيرات مختلفة وغير متجانسة Parameter Multi مثل: الشكل الهندسي. القوى الديناميكية. البيئة والمتطلبات الاجتماعية. فتتلخص مشكلة البحث في: استنتاج تأثير الحوسبة والبرمجة الرقمية على عملية التصميم وتكنولوجيا التنفيذ، فهذا الدور لم يتوقف عند العملية التصميمية، بل استمر إلى عملية الإنتاج والتصنيع والتنفيذ الرقمي، ليس هذا فحسب بل وصل إلى مرحلة اندماج عملية التصميم وعملية الإنتاج والتصنيع والتنفيذ معا.
أثر نظم التحكم البيئي على الفراغ الداخلي السكني ومستخدميه
\"يعد التحكم البيئي حاليا من أهم الموضوعات البحثية لما له من تأثير كبير على الفراغ الداخلي وقاطنيه بصفة خاصة وعلى البيئة والعمارة والتصميم العمراني بشكل عام. لذلك فالتعرف على نظام التحكم البيئي ومعالجتها بطريقة فعالة يؤدي إلى الوصول إلى أقصى درجات الراحة الحرارية والبصرية والسمعية وبالتالي الراحة النفسية والذي بدوره يؤدي إلى زيادة إنتاجية الفرد وبالتالي المجتمع. لذلك فإن عملية التصميم الداخلي لأي فراغ سواء كان (سكني - تجاري - إداري... إلخ) يجب أن يكون للتحكم البيئي بها دور رئيسي حتى يلبي احتياجات الراحة المطلوبة للمستخدمين. تلك النظم تنقسم إلى التكييف، التهوية، الإضاءة والصوتيات المعمارية سواء كانت بطرق طبيعية أو صناعية، ويتجه المصممون في الآونة الأخيرة إلى الاستفادة من المصادر الطبيعية بشكل كبير وذلك بسبب نقص مصادر الطاقة وارتفاع نسبة التلوث البيئي والمشكلات البيئية الكثيرة وهو ما يسمى بالتصميم البيئي أو الأخضر. يتناول البحث: تكييف الهواء والخطوات التي يقوم بها وتطبيقاته داخل الفراغ، التهوية الداخلية سواء كانت ميكانيكية أو طبيعية وأهميتها في التخلص من تلوث الهواء الداخلي وأيضا العناصر المعمارية الداخلة في تهوية المبنى بطريقة طبيعية، يتناول أيضا الصوتيات في التصميم الداخلي وتعريفها والمشاكل الصوتية التي تواجه المصمم والهدف من دراسة الصوتيات داخل المبنى والمواد المقاومة للصوت، الإضاءة في التصميم الداخلي وأنواعها حسب الحاجة داخل الفراغات والإضاءة الطبيعية ومصادرها وعلاقتها بالراحة البصرية والإضاءة الصناعية ومصادرها والألوان وعلاقتها بالإشعاع الشمسي. إن الهدف الرئيسي للبحث هو الإلمام الكبير بنظم التحكم البيئي وتأثيرها على الفراغ الداخلي ومستخدميه من أجل التوصل إلى الاستغلال الأمثل لهذه النظم بهدف الوصول إلى راحة المستخدم في كل النواحي في الفراغات الداخلية سواء كانت راحة حرارية أو سمعية أو بصرية وذلك بالاستغلال الأمثل لنظم التحكم البيئي.\"